يمكن إجراء الحفظ بالتجميد من خلال:
• التجميد البطيء
• التجميد السريع: إنّها الطريقة الأفضل والأكثر استخدامًا للحفاظ على الحيوانات المنوية والبويضات والأجنة. إن معدلات النجاة للخلايا المجمدة بهذه التقنية عالية وتحقق نتائج جيدة.
تجميد الحيوانات المنوية:
تُجمع عينات السائل المنوي وتُفحص تحت المجهر لعد خلايا الحيوانات المنوية والتأكد من صحتها. وبعد ذلك، تُجمد خلايا الحيوانات المنوية هذه وتُخزن لأغراض مستقبلية.
تجميد البويضات:
يتطلب تجميد البويضات علاجًا مشابهًا للتلقيح الاصطناعي ويشمل خطوات متعددة بما في ذلك تحفيز المبيض واستخراج البويضات، ثم التجميد.
• يشكل تحفيز المبيض الخطوة الأولى لإنتاج بويضات عديدة.
• تُستخرج هذه البويضات لاحقاً من جسم المرأة عن طريق إجراء يتمّ عبر المهبل ويُعرف باسم استخراج البويضات.
• أخيرًا، تُجمد البويضات المستخرجة من خلال عملية تعرف باسم التجميد السريع. تساعد هذه العملية في الحفاظ على البويضات في حالة مستقرة لاستخدامها في المستقبل.
تجميد الأجنة:
بمجرّد توفّر البويضات على النحو الوارد أعلاه، يمكن إخصابها مع الحيوانات المنوية من خلال عملية التلقيح الاصطناعي أو حقن الحيوانات المنوية بالبويضة، للحصول على الأجنة. وبين اليوم الثاني والخامس، يمكن أن تخضع الأجنة بعد ذلك لتقنية التجميد السريع وتخزينها لفترات أطول من الوقت.
يمكن أيضًا إخراج أنسجة المبيض وتجميدها للفتيات الصغيرات جدًا أو النساء اللواتي يحتجن إلى بدء علاج السرطان بصورة عاجلة.