إنّ هذا المحتوى خاص بموقعك الجغرافي، حيث قد لا تتوفر بعض العلاجات فيه
إنه فحص لتقييم حالة بطانة الرحم وتحديد وجود جين متلقي في بطانة الرحم أثناء الخزعة.
تشكل بطانة الرحم البشرية نسيجًا ديناميكيًا للغاية قادر على الخضوع لتغيرات فسيولوجية استجابة لهرمونات الستيرويد. وبالتالي، فإنها تخلق حالة متلقية تتزامن مع وصول الكيسة الأريمية المزروعة (تشير إلى جنين عمره 5 أيام بعد إخصاب ناجح).
يوصى به للنساء اللواتي:
يعد من طرق التشخيص الأحدث، ويقيم حالة تقبل بطانة الرحم من وجهة نظر جزيئية. ويساعد على تقييم مدى تقبل بطانة الرحم للزرع من خلال تحليل التعبير عن مجموعة من الجينات المتعلقة بتقبل بطانة الرحم.
أنواع العلاج المتعلقة بهذه المقالة
التّلقيح الاصطناعيّ يعني الإخصاب في المختبر؛ في المختبر أي خارج الجسم. والتّخصيب يشير إلى الحمل (ضمّ بويضة المرأة والحيوانات المنويّة للرّجل في طبق المختبر)
الحقن المجهري هو تقنية تم تطويرها للتغلب على عقم الذكور المنسوب إلى ضعف جودة السائل المنوي. الحقن المجهري هو أحد أهم التطورات في تقنية المساعدة على الإنجاب. في
يعد هذا الفحص، المعروف سابقاً باسم التشخيص الجيني قبل الزرع، طريقة بديلة لاختيار الأجنة من أجل نقلها بواسطة التلقيح الاصطناعي. يحدد هذا الفحص الأجنة قبل زرعها
إنّه فحص وراثي للكشف عن الاضطرابات الهيكلية للكروموسوم الموروثة في الأجنة قبل نقلها بهدف تعزيز فرصة حمل ناجح.
يوصى بهذا الفحص عامةً بعد الإجهاض المتكرر أو