متى ينصح باختبار تجزئة الحمض النوويّ للحيوانات المنويّة؟
ينصح بالقيام باختبار للرّجال الذين يعانون من دوالي الخصية (تضخّم الأوردة داخل كيس الصّفن)، مشاكل الخصوبة المجهولة السّبب أو غير المبرّرة، فقدان الحمل المتكرّر، فشل علاج التّلقيح الاصطناعيّ، معدّلات غير طبيعيّة للسّائل المنويّ ناتجة عن نضج الحيوانات المنويّة المعيب وموت الخلايا غير المكتملة، التّعرّض لعوامل خطر نمط الحياة القابلة للتّعديل، بما في ذلك التّعرّض للحرارة والتّدخين والملوّثات البيئيّة والعلاج الكيميائيّ.
ما طرق الاختبار المختلفة لتجزئة الحمض النّوويّ للحيوانات المنويّة؟
تُقسّم اختبارات عادةً إلى مجموعتَين: مباشرة وغير مباشرة. يُقاس مدى تلف الحمض النّوويّ للحيوانات المنويّة باستخدام المجسات والأصباغ، في الاختبارات المباشرة. أمّا على مستوى الاختبارات غير المباشرة، فإنّها تقيّم قابليّة الحمض النّوويّ للتّشويه الذي يحدث بكثرة في الحمض النوويّ المجزّأ. الأساليب الأكثر استخدامًا لقياس هي التّالية:
- ديوكسيوريدين ثلاثيّ الفوسفات بوساطة ناقِلَة إنزيم.
- فحص هيكل كروماتين الحيوانات المنويّة.
- اختبار تشتّت كروماتين الحيوانات المنويّة.